الأدوية

تجربتي مع Xanax



تعد تجربتي مع Xanax من التجارب الناجحة لأدوية علاج الأعراض المصاحبة لبعض الأمراض النفسية مثل القلق والتوتر والرهاب الاجتماعي وذلك لامتلاكه تأثيراً مهدءاً قوياً في حالات نوبات الهلع أو الاضطرابات النفسية والتشنجات والتي جعلته الاختيار الافضل للعديد من الأطباء المختصين لعلاج مثل هذه الحالات.

تجربتي مع Xanax

توجد العديد من الحالات التي أوضحت نتائج استخدام دواء Xanax ومدى تأثير ذلك عليهم مثل

التجربة الأولى

وهي لسيدة داومت على استخدام عقار زاناكس قرابة الأسبوعين، ولكنها توقفت عن تناوله بسبب شعورها بالكثير من الأعراض الجانبية المزعجة.

التجربة الثانية

وهو أحد المرضى الذي تناول العديد من الأدوية المهدئة من بينها أقراص Xanax، لكنه انزعج من إدمانه العقار بسبب استخدامه لفترة طويلة.

التجربة الثالثة



وهي لمريض يعاني من بعض الاضطرابات النفسية والاكتئاب ويستخدم Xanax مع مضادات الاكتئاب الأخرى وينصح بالانسحاب التدريجي من تناول الدواء لتفادي أعراض الانسحاب.

التجربة الرابعة

تتحدث المريضة عن تجربتي مع Xanax والتي بدأت عند إصابتها  بحالة من الاكتئاب الحاد  وقامت بزيارة الطبيب الذي وصف لها العقار لفترة محددة وتقول أنها لم تلتزم بتلك المدة عند تحسن حالتها وزيادة الهدوء والاسترخاء، ولكن انتهى بها الأمر إلى الإدمان وعدم القدرة على إيقاف العلاج.

التجربة الخامسة

يقول المريض أن تجربتي مع xanax بدأت عندما بدأت العمل في شركة كبيرة، ولكن الأمر سبب لي حالة من القلق الذي بدأ يعيقني عن العمل بشكل كبير، ورشح لي زميلي في العمل استخدام حبوب زاناكس للتخلص من التوتر والقلق، وبالفعل ساعدتني تلك الحبوب كثيراً وخاصة أننى كنت أتناوله أكثر من مرة في يومياً، حتى تسبب لي في حالة من الإدمان وتطلب الأمر معجزة للخلاص منه، وبالفعل تم ذلك عند  تلقي العلاج اللازم وإيقاف استخدام الدواء.

التجربة السادسة

وهي عبارة عن رأي أحد الأطباء المختصين، والذي أكد زيادة خطر الإصابة بالخرف وخاصة عند التقدم في السن عند استخدام الأدوية المهدئة مثل Xanax لفترة كبيرة تصل إلى ثلاث شهور.

ماهو دواء Xanax

ينتمي عقار زاناكس إلى مجموعة البنزوديازيبينات المهدئة ويتكون من المادة الفعالة ألبرازولام، وتقوم هذه المادة بتحفيز خلايا المخ لإفراز النواقل العصبية المسؤولة عن الشعور بالهدوء والراحة النفسية.



وتعمل هذه المادة على الدماغ والأعصاب (الجهاز العصبي المركزي) عن طريق تعزيز عمل مادة GABA الكيميائية في الجسم لإنتاج التأثير المهدئ.

دواعي الاستعمال

  • العلاج قصير المدى لاضطرابات القلق.
  • وعلاج اضطرابات الهلع والغثيان الناتج العلاج الكيميائي بالإضافة إلى الأدوية الأخرى للغثيان والقيء.
  • حالات اضطراب القلق العام ، وكذلك حالات القلق مع الاكتئاب المرضي المشترك.

الآثار الجانبية الناتجة من تجربتي مع Xanax

  • فقدان الذاكرة التقدمي ومشاكل التركيز.
  • الترنح والتداخل في الكلام.
  • النعاس، والدوخة، وعدم الثبات، والدوار.
  • جفاف الفم وزيادة إفراز اللعاب.
  • هلوسة.
  • النوبات.
  • ميول انتحارية.
  • احتباس البول.
  • ضعف العضلات.
  • زيادة خطر الوفاة.
  • تغيير القدرة الجنسية.

عند حدوث رد فعل تحسسي تجاه الدواء يظهر في شكل

  • طفح جلدي.
  • حكة مستمرة.
  • ضيق في التنفس.

الاحتياطات الواجبة عند الاستخدام

  • يجب استشارة الطبيب المعالج قبل تناول ألبرازولام أو البنزوديازيبينات الأخرى (مثل ديازيبام ، لورازيبام) ، أو في حالة وجود أي حساسية أخرى وذلك لأن الدواء يحتوي على مكونات غير نشطة ، والتي يمكن أن تسبب الحساسية.
  • وكذلك يجب إبلاغ الطبيب المعالج بالتاريخ المرضي خاصةً في حالات مشاكل الرئة والتنفس الحادة (مثل مرض الانسداد الرئوي المزمن ، وتوقف التنفس أثناء النوم) ، وكذلك أمراض الكبد ، وأمراض الكلى ، والتاريخ الشخصي أو العائلي لاضطراب تعاطي المخدرات (مثل الإفراط في الاستخدام. أو الإدمان على المخدرات أو الكحول) ، وحالات الجلوكوما.
  • لا تقود السيارة أو تستخدم الآلات أو تفعل أي شيء يحتاج إلى اليقظة، وذلك لأن هذا الدواء يسبب الشعور بالنعاس والدوار.

الاستخدام أثناء الحمل والرضاعة

الحمل

يجب استخدام هذا الدواء فقط عند الحاجة إليه تحت إشراف الطبيب لتجنب المخاطر على الجنين وخاصة عند تناوله في  أواخر الأشهر الثلاثة الأخيرة من الحمل، وذلك لأنه قد يسبب لهم نعاس شديد، وصعوبات في التغذية والتنفس، اهتزاز عضلي وبكاء مستمر ويجب إخطار الطبيب فور ظهور أياً من هذه الأعراض.

الرضاعة

لا ينصح باستخدامه أثناء فترة الرضاعة لأنه ينتقل إلى الرضيع عن طريق لبن الأم مسبباً بعض الاثار الغير مرغوبة.

التفاعلات الدوائية

تؤثر بعض الأدوية على التخلص من مادة الألبرازولام من الجسم ، وبالتالي تؤثر على طريقة عمل الدواء مثل:

  • مضادات الفطريات الأزول (مثل إيتراكونازول ، كيتوكونازول).
  • مضادات الاكتئاب (مثل فلوكستين ، فلوفوكسامين ، نيفازودون).
  • أدوية علاج فيروس نقص المناعة البشرية (ديلا فيردين ، مثبطات الأنزيم البروتيني مثل إنديانا فير).
  • المضادات الحيوية الماكروليد (مثل الاريثروميسين) ، والريفاميسين (مثل ريفابوتين).
  • الأدوية المستخدمة لعلاج النوبات (مثل الفينيتوين).
  • تناول أدوية أخرى تسبب النعاس تزيد من مخاطر الأعراض الجانبية وخاصة ضيق التنفس، والنعاس الشديد، والدوخة.
  • تناول منتجات أخرى مثل مسكنات الألم الأفيوني أو مسكنات السعال (مثل الكودايين ، الهيدروكودون).
  • استخدام أدوية القلق والمهدئات الأخرى مثل ديازيبام ، لورازيبام ، زولبيديم.
  • باسط للعضلات مثل كاريزوبرودول ، سيكلوبنزابرين. •مضادات الهيستامين مثل دواء السيتريزين، و ديفينهيدرامين.
تجربتي مع Xanax وتناول جرعة زائدة

يؤدي تناول جرعة كبيرة من عقار Xanax إلى ظهور بعض الأعراض مثل:



  • النعاس الشديد.
  • ردود الفعل البطيئة أو المنخفضة
  • التنفس البطيء.
  • فقدان الوعي.

أوضحت تجربتي مع Xanax للكثير من المرضى خطورة استخدامه وظهور العديد من الأعراض الجانبية التي تصل إلى حد الإدمان لذلك يجب توخي الحذر عند الاستخدام وأن يتم ذلك تحت إشراف طبي دقيق ومراعاة توقيت الاستخدام وعدم تجاوز الجرعات اللازمة للعلاج والمواعيد المحددة من قبل الطبيب.

هل كان هذا المقال مفيد ؟
مفيدغير مفيد




اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *