تجربتي

تجربتي مع ليجالون



لعدة أسباب من الممكن أن يصاب الجهاز الهضمي ببعض المشكلات الصحية، خاصة الكبد، في تلك الحالة يطلب الطبيب العديد من الفحوصات، ثم يبدأ في وصف العلاج المناسب للحالة، ومن أهم أدوية الكبد دواء ليجالون، لذا دعونا نتعرف سويًا على التجارب الحقيقية لاستعماله للتأكد من مدى فاعليته وتناول الكثير من المعلومات عنه عبر السطور التالية.

تجربتي مع ليجالون

دواء ليجالون من الأدوية التي تعمل على معالجة أمراض الكبد، مثل التليف، الحصوات، وغيرها من الإصابات، وذلك لأنه يحتوي على نسبة كبيرة من مضادات الأكسدة، لذا لنتعرف على التجارب الحقيقية لاستعماله بعد أن وصفه الطبيب عبر ما يلي:

التجربة الأولى

هي لكابتن يقوم بممارسة الألعاب الرياضية، ومن المتعارف عليه في ذلك المجال أن الشخص قد يتناول بعض المنشطات، والتي من الممكن أن يكون لها تأثيرًا سلبيًا على الكبد، لذا فإنه في تلك الحالة يجب تناول بعض الأدوية في الفترة التي تعقب فترة تناول المنشطات.

من أهم الأدوية التي قام بوصفها من خلال تجربته، كان دواء ليجالون، وذلك لأنه يعمل على حماية الكبد من التعرض للتليف، لكنه أشار إلى أنه هناك ما هو أفضل من تلك الأقراص، وهي أقراص لايف 52، لكنها مرتفعة الثمن.

لذا فإنه من خلال تجربته الشخصية قد لجأ إلى هيبا ماكس بلاص، وذلك لأنه أحد أنواع الأدوية التي تحتوي على كم كبير من الفيتامينات، والمادة الفعالة لدواء الليجالون والتي تسمى سليمارين، وقد كان يتناول ذلك الدواء مرة واحدة فقط بعد وجبة الإفطار.

التجربة الثانية



هي لرجل أراد أن يطرح سؤاله عبر موقع من المواقع الطبية قائلًا: هل من الممكن أن أتناول دواء ليجالون بتركيز 140 مجم بشكل يومي من أجل حماية الكبد من المشكلات التي يسببها تناول أدوية أخرى، كونه يعاني من إصابات صحية تجعله يأخذ الكثير من العلاجات، والتي من شأنها أن تؤثر على الكبد سلبًا.

كانت الإجابات من قبل الأطباء كما يلي:

أشار أحدهم إلى أن ذلك لا يمكن أن يكون مفيدًا للكبد، بينما أشار آخر إلى أنه من الممكن أن يفعل ذلك كونه من أهم العلاجات التي تعمل على حل مشكلات الكبد، كما أنه يقوم بتجديد خلاياه، لكن مع التأكد أن ذلك لن يعود عليه بالآثار الجانبية السيئة، بينما أشار الطبيب الثالث إلى أنه علاج مفيد للغاية، إلا أنه من الأفضل عدم تناوله طالما ليس هناك خلل في وظائف الكبد أو إصابته بالدهنية.

التجربة الثالثة

هي لشخص كان يعاني من مشكلة صحية في الكبد، ووصف له الطبيب ذلك الدواء، ومن خلال تجربته أشار إلى أنه لا ينبغي على المريض أن يقوم بتغيير الجرعة من تلقاء نفسه، حيث يقوم الطبيب بتحديدها تبعًا لعمره والحالة المرضية التي يعاني منها.

فمن المتعارف عليه أن الجرعة تكون بين 160 و800 مجم، يتم تقسيمها على مدار اليوم، كما أنه لا يجب تكرار العلاج دون الرجوع إلى الطبيب، وأنه باستعماله لذلك الدواء وجد أنه هناك بعض الآثار الجانبية التي ظهرت عليه، وهي المتمثلة فيما يلي:

  • ألم في المفاصل وتحسس الجلد في بعض الأوقات.
  • الإصابة بالإمساك.
  • التغير في مذاق الأطعمة.
  • انخفاض معدل السكر في الدم.

من خلال ما سبق تعرفنا على العديد من التجارب الحقيقية لتناول ليجالون آملين أن ينعم كافة الأشخاص بالصحة الجيدة، منوهين إلى أنه لا ينبغي تناول أي من الأدوية دون استشارة الطبيب والتعرف على التجارب الحقيقية لها.



هل كان هذا المقال مفيد ؟
مفيدغير مفيد




اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *