تجربتي

تجربتي في التخلص من الارداف والفخوذ



السمنة الموضعية، خاصة في الأدراف أو الأفخاذ من الأمور التي تشعر المرأة بالحرج، لذا تجعلها تبحث عن الطريقة التي تتخلص بها من تلك المشكلة في أسرع وقت ممكن دون أن يكون هناك مخاطر أو أضرار فيما بعد، من أجل ذلك دعونا نتعرف على الكثير من التجارب في ذلك الصدد عبر السطور التالية:

تجربتي في التخلص من الارداف والفخوذ

بعد التعرف على تلك التجارب لن تكون المرأة في حاجة إلى الخضوع إلى العمليات الجراحية من أجل التخلص من سمنة الأرداف والفخوذ، حيث أتت التجارب على النحو التالي:

التجربة الأولى

هي لامرأة كانت تود التخلص من الدهون العنيدة التي تراكمت في منطقة الأرداف والفخوذ، لكنها كانت لا تمتلك الوقت الكافي لتذهب إلى النوادي الرياضية وممارسة التمارين هناك، مما دفعها إلى اللجوء إلى الدرج.

حيث كانت تستخدمها عوضًا عن المصعد، حيث تصعد وتنزل مرات عديدة على مدار اليوم، مشيرة إلى أن ذلك الأمر يحرك عضلات الأرداف وبالتالي يساعد على تنحيف تلك المنطقة بسهولة ويسر، كما أن ذلك يخلص المرأة من الترهلات والسيلوليت.

التجربة الثانية

من منا لا تقوم بالتراقص على أنغام أغانيها المفضلة، تلك الجملة التي أطلقتها صاحبة تلك التجربة التي أرادت أن تشاركنا إياها، حيث كانت تقوم بالرقص دائمًا دون أن يكون هناك من يشاهدها، من أجل أن يكون لها الأرداف والفخوذ المتناسقة مع قوامها، فقد كانت تضع سماعات الأذن وتغلق عليها باب الغرفة وتطلق لنفسها العنان.



حيث إن الرقص الإيقاعي لن يأتي بالنتيجة المرجوة فحسب، بل سيكون سببًا في حصول المرأة على الخصر المشدود، وذلك لأنه يعمل على إذابة الدهون بفاعلية كبيرة، خاصة الرقص الشرقي، لكن مع مراعاة تفادي بعض المأكولات التي تساعد على زيادة الوزن والتي تحتوي على نسبة كبيرة من الدهون.

مثل الأنواع المختلفة من المكرونة، الأجبان الصفراء بأنواعها، البطاطس المقلية، وأيضًا الخبز وكذلك مشتقات الدقيق الأبيض.

التجربة الثالثة

تقول صاحبة التجربة إنها حاولت اتباع رياضة قفز الحبل، لكنها لم تكن منتظمة، الأمر الذي جعلها تفكر في طريقة أخرى للحصول على الأرداف والفخوذ النحيلة، فلجأت إلى المواظبة على رياضة المشي، حيث كانت تسير ثلاث مرات أسبوعيًا قرابة النصف ساعة، وتنوي أن تجعلها ساعة كاملة، على أن تمارس رياضة نط الحبل في الأيام التي لا تمشي بها.

كما أنها تنزل الدرج يوميًا وتصعده من أجل الحصول على القوام المثالي وبالفعل وجدت نتيجة مرضية، حيث إنها خسرت حوالي 3 كيلو جرام في أسبوعين فقط على الرغم من أنها لم تغير من نظامها الغذائي على الإطلاق.

فكل ما قامت بفعله هو أنها قللت من تناول المنتجات التي تحتوي على سعرات حرارية عالية ومواد حافظة، مثل المشروبات الغازية والشيبسي، ومع مرور الوقت لاحظت أنها تخسر الوزن بصورة كبيرة، حتى إن كل من يرونها يشيدون بذلك.

التجربة الرابعة

بالنسبة إلى التجربة الرابعة، فقد قامت بها إحدى السيدات ولكونها من التجارب الناجحة، فقد أرادت أن تشاركها كي تستفيد منها الكثير من الفتيات والنساء، فقد كانت تقفز الحبل وتقول إنها لحيلة منزلية رائعة إن أردت الحصول على أرداف متناسقة، لكن ينبغي ألا يكون هناك جيران في الطابق الأسفل، كي لا يتسبب القفز في حدوث مشكلات.



فكل ما على المرأة في تلك الحالة أن تستعيد طفولتها وأن تعود إلى قفز الحبال كما لو أنها تقوم بالأمر من ناحية التسلية والمرح وليس فقط من أجل حرق الدهون.

التجربة الخامسة

هل لنط الحبل أيضًا حيث تقول صاحبة التجربة إن الأمر روعة حقًا كونها خسرت 3 كيلو جرام في أسبوع واحد من خلال ممارسة رياضة نط الحبل حينما كانت في الصف الأول الثانوي، لكنها في تلك الفترة ما كانت تأكل كثيرًا.

وكانت تنط إلى أن يتبلل ظهرها بالعرق، فقد أخبروها أن بتلك الطريقة تعلمين أن التمرين سوف يأتي بنتيجة، وكانت تقفز في اليوم الواحد حوالي 500 مرة، وتنصح بتجربة الأمر في حالة الرغبة في الحصول على القوام المثالي.

التجربة السادسة

هي لفتاة كانت تعاني من سمنة الأرداف والفخوذ والبطن، واتبعت حمية صحية، بالإضافة إلى ممارسة رياضة نط الحبل، وتقول إنها في البداية كانت تتعب كثيرًا إن قامت بعمل عشر نطات فقط، إلا أنها مع التمرين صارت تقوم بعمل 50، 100، 150 نطة في اليوم الواحد.

خاصة بعد أن رأت أن النتيجة من شأنها أن تظهر على بطنها وأردافها، فقد خسرت حوالي 10 كيلو جرام في أقل من شهر.

التجربة السابعة



كان هناك إحدى السيدات يبلغ وزنها 80 كيلو جرام، وكانت تعاني من سمنة الأرداف، وجسمها له الشكل الكمثري، وقامت باتباع أحد أنواع الحميات الصحية دون نتيجة سريعة، لا تنكر أن وزنها كان يقل، لكن بصورة بطيئة للغاية، مما جعلها تفكر في ممارسة الرياضة، حيث قامت بذلك لمدة ساعة كاملة يوميًا.

كما حرصت في تلك الفترة على أن يكون طعامها خال من الدهون أو النشويات، وكانت تتناول كميات كبيرة من الماء، وبعد مرور شهر كامل على تلك الوتيرة، وجدت أنها قد خسرت حوالي 15 كيلو من وزنها، وهو الأمر الذي أسعدها كثيرًا، حيث بدا جسمها أكثر تناسقًا من ذي قبل.

كذلك عليها أن تمارس تلك الرياضة بشكل يومي من أجل الوصول إلى نتيجة مرضية في وقت قياسي كما حدث في تجربتها الرائعة، والتي أبهرتها نتيجتها.

التجربة الثامنة

تشير إحدى السيدات إلى أنها كانت تعاني أيضًا من تلك المشكلة بصورة كبيرة، الأمر الذي جعلها تبحث عن عدة حلول لها، مثل المشي بشكل يومي، وكذلك عمل الحركات التدليكية للمواضع التي تحتاج إلى التنحيف، فذلك الأمر يعمل على تنشيط الدورة الدموية وحرق الدهون الموضعية بصورة كبيرة.

لذا فإنها تنصح بتجربة الأمر مشيرة إلى أنه لا يمكن أن يتسبب في الضرر للقائمة به.

التجربة التاسعة

تقول صاحبة التجربة إنها كانت تعاني من زيادة حجم الأفخاذ بطريقة مبالغ فيها، على الرغم من كونها تمارس الرياضة باستمرار، مما جعلها تيأس وتقرر التوقف عن ممارستها، والاكتفاء بأن تقوم بالأعمال اليومية المعتادة، وعدم تناول المأكولات الدسمة أو التي تحتوي على نسبة عالية من الدهون، واستبدالها بالمأكولات الصحية مثل الفواكه والخضراوات.



كما أنها كانت تقوم في المساء بتدليك الفخوذ والأرداف باتجاه عقارب الساعة ولمدة عشرة دقائق، ثم تقوم بتجفيفها باستعمال الاستشوار عن بعد؟

ليس ذلك فقط، بل كانت تقوم أيضًا برج الأفخاذ عند الوقوف، واستمرت على تلك الوتيرة حوالي أسبوع كامل، وكانت النتيجة رائعة، حيث بدأت الأرداف في أن تكون أنحف من ذي قبل، مما شجعها على الاستمرار على تطبيق تلك الطريقة.

التجربة العاشرة

هي لسيدة كان وزنها يبلغ 77 كيلو جرام، وتعاني من زيادة حجم الأرداف بصورة واضحة، وهو الأمر الذي كان يمنعها من ارتداء ما يحلو لها من ملابس، لذا فكرت في ممارسة الرياضة بصورة يومية مع دهن الزيوت الطبيعية مثل إكليل الجبل، الليمون، زيت الكافور، والخزامي على الأرداف مع عمل الحركات الدائرية، وكان الأمر أكثر من رائعًا، فقد وجدت نتيجة مميزة.

الوصول إلى القوام المثالي من الأمور التي تهتم بها كافة النساء، من أجل ذلك طرحنا لكن العديد من التجارب كي تنعمن بالقوام الممشوق وتتخلصن من سمنة الأرداف والفخوذ بطريقة مجربة.

هل كان هذا المقال مفيد ؟
مفيدغير مفيد




اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *